السبت، 30 أغسطس 2014

خيول ورماح

-الرواية رقم (6) من سلسلة روايات (فانتازيا) للكاتب المبدع الدكتور (أحمد خالد توفيق).

-الرواية اتنشرت فى يناير سنة 1999 يعنى الدكتور أحمد كان عنده 37 سنة وقتها.

-(شريف) بدأ يحاول يهتم ب (عبير) أكتر ويديها اهتمام أكتر فوداها فى رحلة ل (الأقصر) و (أسوان) وزار أهله معاها مرتين بس هى كانت عايزة تروح (فانتازيا) فحس هو إنها أهانته وحسسته إنه جزء من الواقع الكئيب اللى هى عايزة تهرب منه بس هى بقت خلاص مدمنة ل (فانتازيا) ومش قادرة تستغنى عنها.

-(عبير) وقفت قطر (فانتازيا) فى (مصر) الفرعونية وبقت الأميرة (أرمنحات) بنت الفرعون ولقت نفسها فى السوق وفى تور هايج بيهاجمها وفجأة طلع شخص أسمر وغرس رمحه فى رقبة التور عشان ينقذ الأميرة واتعور وأخدته الأميرة معاها للقصر عشان يتعالج.

-راحت (عبير) للقصر واكتشفت إنها بنت (رمسيس) وإن أبوها مش عارفها أساساً لأنه مخلف أكتر من 90 ابن وبنت وأمر إن طبيب القصر يعالج الجندى اللى أنقذها وبالفعل الطبيب عالجه وراحت هى تزوره فاكتشفت إنه بدأ يحبها عشان كدة ضحى بنفسه عشانها وإنها حتروح مع أبوها عشان تقاتل (الحيثيين) فى (قادش).

 -حروح أعمل كباية شاى-إن شاء الله- بعدين آجى أكمل.

-الملكة (نفرتارى) مرات (رمسيس) استدعت (عبير) وقالتلها إن القصر كله بيتكلم عن علاقتها مع الجندى اللى أنقذها وإنها-كأميرة-لازم تاخد بالها من تصرفاتها وإن الملكة قررت تبعت الجندى مع الجنود اللى رايحين يحاربوا فى قادش.

-الملك (رمسيس) كان بيحتفل بعيد ميلاده ال 22 ولقى إن (موتالى) زعيم (الحيثيين) ما حافظش على معاهدته مع (مصر) فقرر إنه يكون جيش ويروح يحاربه.

-اتضح إن فى البلاط الملكى فى أمير اسمه الأمير (ساكا) بيحب (عبير)وإنه سمع عن حكايتها مع الجندى اللى طلع اسمه (حشت-آمون)فلفقله تهمة التخابر مع (الحيثيين) وبدأوا يعذبوه لغاية ما اعترف بس (عبير)راحت وطلعته من السجن.

-الأمير (ساكا) هددها إنها حتتجوزه غصب عنها فراحت تشتكيه ل (رمسيس) بس هو طردها لأن (ساكا) يبقى ابنه من (نفرتاى).

-(عبير) خلت الجارية (بت)تساعدها فى خداع حارس زنزانة (حشت-آمون) وراحت عشان تهربه فلقت فى مكانه الأمير (ساكا).

-(عبير) اكتشفت إن الجارية(بت) خاينة وباعتها ل (ساكا) بس فجأة لقت (عبير)نفسها اتحولت لراجل قوى وضربت (ساكا) وقتلته بعدين اتنكرت فى ملابسه وهربت من السجن وسمت نفسها (ناع) واتطوعت عشان تشترك فى معركة (قادش).

-فجأة لقى(ناع)نفسه سائق عربة (رمسيس) وطلعوا ناحية (قادش) وبعدين وقفوا عشان يرتاحوا ووسط الجنود لقت (عبير) الجندى (حشت-آمون) اللى هرب بعد ما (ساكا) اتقتل بس اتطوع فى الجيش عشان يحارب.

-العساكر لقوا اتنين من جواسيس (موتالى) متخفيين فى زى رعاة وقالوا ل (رمسيس) إن (موتالى) انسحب بجنوده ناحية (حلب) فقرر (رمسيس) إنه يطاردهم.

-دخل (رمسيس) قادش ومعاه حرسه الخاص وفرقة (آمون) بس وهناك حاصروهم (الحيثيين)وعملوا عليهم كماشة بس (رمسيس) فضل يحاربهم بشجاعة لغاية ما جاله المدد مع فرقة (بتاح) وانتصر فى معركة (قادش). 

-اقترحت (عبير) على (ومسيس) إنهم يرجعوا (مصر) ينظموا صفوفهم بعدين يحاربوا تانى فوافق ورجعوا (مصر) وانتهت مغامرة (عبير) ورجعت بنت تانى واللى حصل ل (رسيس) بعد كدة إن حربه استمرت 15 سنة لغاية ما مات (موتالى) والملكة (نفرتيتى) ماتت على عمر 60 سنة فابن (موتالى)عقد معاهدة سلام مع (رمسيس) وبعتله بنته عشان يتجوزها ومات (رمسيس) على 90 سنة.

-رجعت (عبير) لدنيا الواقع بس (شريف) بدأ يتضايق منها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق