-بقرأ اليومين دول سلسلة روايات (فانتازيا) للكاتب المبدع (أحمد خالد توفيق) للمرة الخمستلاف وتلتمية وخمستاشر وبكتشف فى كل مرة إن شعار (المئسسة العربية الحديثة للطبع والنشر والتوزيع)اللى أصدرت الروايات دى كان شعار صحيح مية فى المية (فى كل رواية متعة دائمة).
-اكتشفت إن النسيان نعمة وبيخلينا نستمتع بالحاجات المكررة-وكل حياتنا مكرةة بالمناسبة-وكأنها أول مرة.
-السلسلة بتتكلم عن عالم خيالى مية فى المية عن طري البطلة (عبير عبد الرحمن)اللى هى ولا جميلة ولا غنية ولا ذكية بس ميزتها فى خيالها الواسع وروحها الشفافة.
-عبير ببتجوز المهندس شريف مهندس الكومبيوتر العبقرى اللى اخترع جهاز بيخلى اللى يستعمله يعيش فى عالم الخيال اللى هو من وحى خياله الشخصى ويبى عالم ملموس ومحسوس وسم الجهاز (دريم جينيريتور 1) أو (دى جى 1) وبعد كدة طوره واخترع (دى جى 2).
-عبير عن طريق (دى جى 2) بقت تسافر لأرض الخيال وتقابل الشخصيات الخيالية أو تقابل شخصيات حقيقة فى أزمنة تانية أو تروح أماكن ودول تانية فى حقب زمنية مختلفة واحنا معاها.
-الروايات بدأ إصدارها سنة 1995 والدكتور أحمد اللى هو من مواليد (طنطا) سنة 1962 كان عنده وقتها 33 سنة بس (موهبة مبكرة) ما شاء الله.
-السلسة ككل ممتعة وبنصح اللى ما قراهاش يقراها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق